تبادلنا المعاطف يا رُقيه .
تبادلنا الكلمات و الاماكن و الازمنة .
كُنتُ أكبرُكِ بـ خمسةة أعوامٍ و لوح رسم .
بينما كُنتِ تكبرينني بـ خيالك الوردي الذي لم يُعايش أرضنا .
كان خيالكِ المجرِّي يأسر فرشاة رسمي ، فـ لا تُلون إلا لسواكِ .
كان الحُلم يتدفق من عيناكِ ، حُلمنا بـ كوخً خشبي دون نوافذٍ تكبُت حُرية هواياتنا ، رغم أن حُرية فرشاتي كانت محدوده عند شفتاكِ .
كان سرُ حبكِ يكبر داخلي دون علمي ، وحده قلبي كان على دراية بما يحدث لي حال رؤيتكِ .
تبادلنا المعاطف ليلتها يا رقيه ، و كان في جيب صدري رسالة تريد ان ترى عيناكِ .
لكنها طارت في الهواء عندما اعدتِ معطفي مُمتلأً بكِ
تبادلنا الكلمات و الاماكن و الازمنة .
كُنتُ أكبرُكِ بـ خمسةة أعوامٍ و لوح رسم .
بينما كُنتِ تكبرينني بـ خيالك الوردي الذي لم يُعايش أرضنا .
كان خيالكِ المجرِّي يأسر فرشاة رسمي ، فـ لا تُلون إلا لسواكِ .
كان الحُلم يتدفق من عيناكِ ، حُلمنا بـ كوخً خشبي دون نوافذٍ تكبُت حُرية هواياتنا ، رغم أن حُرية فرشاتي كانت محدوده عند شفتاكِ .
كان سرُ حبكِ يكبر داخلي دون علمي ، وحده قلبي كان على دراية بما يحدث لي حال رؤيتكِ .
تبادلنا المعاطف ليلتها يا رقيه ، و كان في جيب صدري رسالة تريد ان ترى عيناكِ .
لكنها طارت في الهواء عندما اعدتِ معطفي مُمتلأً بكِ
* غادة العشري ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق